هددت المعارضة السعودية المسلحة بضرب قصور ومنتجعات واملاك آل سعود فى كل مكان داخل المملكة وخارجها انتقاما للشعب السعودى المظلوم الذى يستعبده احفاد عبد العزيز سعود وويستولون على ثروته بالباطل بزعم انهم ولاه الامر ، وانهم يملكون الجزيرة العربية بكل خيراتها بما فيها الشعب.
ونفت المعارضة السعودية المسلحة ان تكون الضربات الاخيرة مقصود منها مسجد النبى صلى الله عليه وسلم ولا بيوت الله كما تزعم الابواق السعودية الاعلامية الكاذبة .
واكدت المعارضة السعودية المسلحة ان استعادة حقوق الشعب المنهوبة واجب شرعى فلا يعقل ان يمتلك امراء آل سعود ثلاثة تريليونات دولار فى البنوك الامريكية والاوربية بينما تتسول الحكومة لسداد عجز الميزانية ..هل يعقل ان تستدين اغنى دولة فى العالم لسداد اجور ومرتبات الموظفين وهى مرتبات هزيلة بينما ينفق محمد بن سعود 200 مليار دولار على حروب عبثية فى اليمن وسوريا والعراق وليبيا لاثبات انه قوى ويصلح ملكا فى حين يدرك العالم كله انه ارعن ولا يصلح لقيادة رهط بعير.
وردا على المعارضة السعودية المسلحة اكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ان المملكة العربية السعودية عاقدة العزم على الضرب بيد من حديد على كل من يستهدف عقول وأفكار وتوجهات شبابنا الغالي( يقصد امراء آل سعود) داعيا المجتمع أن يدرك أنه شريك مع الدولة في جهودها وسياساتها لمحاربة هذا الفكر الضال.
ونفت المعارضة السعودية المسلحة ان تكون الضربات الاخيرة مقصود منها مسجد النبى صلى الله عليه وسلم ولا بيوت الله كما تزعم الابواق السعودية الاعلامية الكاذبة .
واكدت المعارضة السعودية المسلحة ان استعادة حقوق الشعب المنهوبة واجب شرعى فلا يعقل ان يمتلك امراء آل سعود ثلاثة تريليونات دولار فى البنوك الامريكية والاوربية بينما تتسول الحكومة لسداد عجز الميزانية ..هل يعقل ان تستدين اغنى دولة فى العالم لسداد اجور ومرتبات الموظفين وهى مرتبات هزيلة بينما ينفق محمد بن سعود 200 مليار دولار على حروب عبثية فى اليمن وسوريا والعراق وليبيا لاثبات انه قوى ويصلح ملكا فى حين يدرك العالم كله انه ارعن ولا يصلح لقيادة رهط بعير.
وردا على المعارضة السعودية المسلحة اكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ان المملكة العربية السعودية عاقدة العزم على الضرب بيد من حديد على كل من يستهدف عقول وأفكار وتوجهات شبابنا الغالي( يقصد امراء آل سعود) داعيا المجتمع أن يدرك أنه شريك مع الدولة في جهودها وسياساتها لمحاربة هذا الفكر الضال.
شاهد الفيديو
إرسال تعليق