أعلن الممثل الشخصي للرئيس الجزائري المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة عبد العزيز بلخادم فوز بوتفليقة في الإنتخابات الرئاسية لولاية رابعة.
وقال بلخادم إنّ بوتفليقة حقّ فوزاً ساحقاً رغمَ أن النتائجَ النهائية للانتخابات لم تظهر بعد.
لجانَ الفرز أعلنت فوز بوتفليقة بنسبة واحد وثمانين في المئة من أصوات الناخبين مقابل أحدَ عشر بالمئة لمنافسه علي بن فليس.
في حين قال وزير الداخلية الجزائري إنّ نسبةَ المشاركة النهائية في الانتخابات بلغت نحوَ اثنين وخمسين بالمئة.
وأعلن المرشح المعارض علي بن فليس رفضَهُ نتائجَ الانتخابات، متهماً السلطةَ بالتزوير.
واعلن بن فليس المترشح الأبرز لبوتفليقة رفضه لنتائج الانتخابات، مؤكداً ان الانتخابات التي جرت الخميس انتخابات مزورة مضيفا " أن ما حدث اليوم هو اعتداء على ضمير الامة عن طريق اغتصاب ارادتها، وكشف بن فليس أنه سيستعمل كل الوسائل المتاحة كي يعلو الخيار السيد للشعب".
واعتبر الممثل الشخصي للرئيس الجزائري إن تصريحات علي بن فليس، "رد طبيعي لانه قد خسر المعركة لذلك من الطبيعي ان يشكك في نزاهة النتائج".
لجانَ الفرز أعلنت فوز بوتفليقة بنسبة واحد وثمانين في المئة من أصوات الناخبين مقابل أحدَ عشر بالمئة لمنافسه علي بن فليس.
في حين قال وزير الداخلية الجزائري إنّ نسبةَ المشاركة النهائية في الانتخابات بلغت نحوَ اثنين وخمسين بالمئة.
وأعلن المرشح المعارض علي بن فليس رفضَهُ نتائجَ الانتخابات، متهماً السلطةَ بالتزوير.
واعلن بن فليس المترشح الأبرز لبوتفليقة رفضه لنتائج الانتخابات، مؤكداً ان الانتخابات التي جرت الخميس انتخابات مزورة مضيفا " أن ما حدث اليوم هو اعتداء على ضمير الامة عن طريق اغتصاب ارادتها، وكشف بن فليس أنه سيستعمل كل الوسائل المتاحة كي يعلو الخيار السيد للشعب".
واعتبر الممثل الشخصي للرئيس الجزائري إن تصريحات علي بن فليس، "رد طبيعي لانه قد خسر المعركة لذلك من الطبيعي ان يشكك في نزاهة النتائج".
إرسال تعليق