نشرت مجلة ''الأهرام العربي'' في عددها الصادر، اليوم الخميس، القائمة الكاملة لمنفذي مجزرة رفح والتي قتل فيها 16 شهيداً في شهر رمضان الماضي.
وتضم الأسماء كل من حسام درويش ''قتل في العملية'' – مصطفى عبدالفتاح – عماد حسن المساعيدي – محمود حسن الأمير – أيمن نوفل '' كتائب القسام'' – إبراهيم الزياني – ناجي سيد عبدالواحد – محمد إبراهيم أبو شمالة ''كتائب القسام'' – محمد سيد عزيزي – صلاح عبدالظاهر البرغوثس – رائد العطار أحد المسئولين بعملية أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شليط.
المجلة أوضحت الهدف من الجريمة والذي تمثل في ضرب الجيش المصري واستخدام الحادث لإظهار المشير طنطاوي في مظهر المقصر لإقالة قادة الجيش وسط تأييد شعبي بسبب الغضب من الجريمة، والهدف الآخر الإفراج عن بعض سجناء حماس المتهمين بتنفيذ عمليات إرهابية سابقة مثل عمرو عبد الحميد السبيعي وهو ما كان يرفضه المشير طنطاوي والمجلس العسكري.
سيناريو العملية تضمن عمليتين في آن واحد أولهما قتل الجنود المصريين وسرقة مدرعات الجيش لاستخدامها فى خطف جنود إسرائيليين بهدف الإفراج عن أسرى فلسطينيين.
ونفى نائب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، مجددًا علاقة الحركة أو أي من فصائل المقاومة الفلسطينية باستشهاد الجنود المصريين فى رفح خلال شهر رمضان الماضى.
كما نفى ما يتردد حول وجود رجال الشرطة المصريين الثلاثة الذين يشاع أنهم مختفون في قطاع غزة، وعلاقة حماس بقضية اقتحام السجون خلال ثورة يناير.
وجاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها ''أبومرزوق''، اليوم، لمقر التيار الشعبي، ولقائه مع حمدين صباحي، وعدد من قيادات التيار.
وأكد ''أبومرزوق'' أن حماس لن تكون طرفًا فى أي صراع سياسي داخلي في مصر، قائلًا: ''إن حماس تقف على مسافة واحدة من كافة القوى والتيارات السياسية لأنها حركة تحرر وطني بالأساس، وأصحاب قضية تجمع عليها الأمة''.
وتضم الأسماء كل من حسام درويش ''قتل في العملية'' – مصطفى عبدالفتاح – عماد حسن المساعيدي – محمود حسن الأمير – أيمن نوفل '' كتائب القسام'' – إبراهيم الزياني – ناجي سيد عبدالواحد – محمد إبراهيم أبو شمالة ''كتائب القسام'' – محمد سيد عزيزي – صلاح عبدالظاهر البرغوثس – رائد العطار أحد المسئولين بعملية أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شليط.
المجلة أوضحت الهدف من الجريمة والذي تمثل في ضرب الجيش المصري واستخدام الحادث لإظهار المشير طنطاوي في مظهر المقصر لإقالة قادة الجيش وسط تأييد شعبي بسبب الغضب من الجريمة، والهدف الآخر الإفراج عن بعض سجناء حماس المتهمين بتنفيذ عمليات إرهابية سابقة مثل عمرو عبد الحميد السبيعي وهو ما كان يرفضه المشير طنطاوي والمجلس العسكري.
سيناريو العملية تضمن عمليتين في آن واحد أولهما قتل الجنود المصريين وسرقة مدرعات الجيش لاستخدامها فى خطف جنود إسرائيليين بهدف الإفراج عن أسرى فلسطينيين.
ونفى نائب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، مجددًا علاقة الحركة أو أي من فصائل المقاومة الفلسطينية باستشهاد الجنود المصريين فى رفح خلال شهر رمضان الماضى.
كما نفى ما يتردد حول وجود رجال الشرطة المصريين الثلاثة الذين يشاع أنهم مختفون في قطاع غزة، وعلاقة حماس بقضية اقتحام السجون خلال ثورة يناير.
وجاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها ''أبومرزوق''، اليوم، لمقر التيار الشعبي، ولقائه مع حمدين صباحي، وعدد من قيادات التيار.
وأكد ''أبومرزوق'' أن حماس لن تكون طرفًا فى أي صراع سياسي داخلي في مصر، قائلًا: ''إن حماس تقف على مسافة واحدة من كافة القوى والتيارات السياسية لأنها حركة تحرر وطني بالأساس، وأصحاب قضية تجمع عليها الأمة''.
إرسال تعليق