نشرت صحيفة إيدنلك التركية اليسارية مقالا اليوم الخميس عن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، وكشفت عن تسلمه ميدالية صهيونية من المجلس اليهودي العالمي.
وأضافت الصحيفة إن أردوغان يتغاضى عن ممارسات منظمة حزب العمال الكردستاني الإنفصالية ويطالب بشكل غير مباشر بإصدار عفو عام ومنح حكم ذاتي لمنطقة جنوب شرقي تركيا، إضافة إلى تقديم تنازلات لبعض المنظمات المدنية التي تعمل لصالح وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية.
وتابعت الصحيفة أن كمال كليجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، يمثل علامة ثانية غريبة في السياسة التركية.. مشيرة إلى أن استمرار وجود كليجدار أوغلو على الساحة السياسية يخدم مصلحة أردوغان. أما العلامة الغريبة الثالثة في السياسة التركية فهي حزب الحركة القومية الذي يؤكد بين الحين والآخر بشكل غير مباشر أنه إذا حدث شيء لرئيس الوزراء أردوغان فإن تركيا ستهوى في مستنقع كبير.
وأوضحت الصحيفة أن حزب الحركة القومية هو سبب وصول حزب العدالة والتنمية للسلطة بعد إصراره على التوجه لإنتخابات عامة مبكرة قبل موعد إنتهاء مدتها القانونية أثناء مشاركته في الحكومة الإئتلافية برئاسة رئيس الوزراء الراحل بولنت اجويد، زعيم حزب اليسار الديمقراطي، وبالتالي تسلم حزب العدالة والتنمية زمام السلطة في البلاد وصعد عبدالله جول للقصر الجمهوري.
وأضافت الصحيفة إن أردوغان يتغاضى عن ممارسات منظمة حزب العمال الكردستاني الإنفصالية ويطالب بشكل غير مباشر بإصدار عفو عام ومنح حكم ذاتي لمنطقة جنوب شرقي تركيا، إضافة إلى تقديم تنازلات لبعض المنظمات المدنية التي تعمل لصالح وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية.
وتابعت الصحيفة أن كمال كليجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، يمثل علامة ثانية غريبة في السياسة التركية.. مشيرة إلى أن استمرار وجود كليجدار أوغلو على الساحة السياسية يخدم مصلحة أردوغان. أما العلامة الغريبة الثالثة في السياسة التركية فهي حزب الحركة القومية الذي يؤكد بين الحين والآخر بشكل غير مباشر أنه إذا حدث شيء لرئيس الوزراء أردوغان فإن تركيا ستهوى في مستنقع كبير.
وأوضحت الصحيفة أن حزب الحركة القومية هو سبب وصول حزب العدالة والتنمية للسلطة بعد إصراره على التوجه لإنتخابات عامة مبكرة قبل موعد إنتهاء مدتها القانونية أثناء مشاركته في الحكومة الإئتلافية برئاسة رئيس الوزراء الراحل بولنت اجويد، زعيم حزب اليسار الديمقراطي، وبالتالي تسلم حزب العدالة والتنمية زمام السلطة في البلاد وصعد عبدالله جول للقصر الجمهوري.
إرسال تعليق