قال إسماعيل هنية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إن حركته "مستمرة في الحوار مع مصر"، و"عقد اللقاءات الثنائية لتأسيس علاقة سليمة" بين الطرفين.
وأضاف هنية خلال خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها خلال افتتاح مسجد "الإمام مالك" في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة" الاجتماعات مع مصر كانت جيدة، ولكن هناك أمور تحتاج إلى متابعة، ونحن ما زلنا في بداية الطريق".
وأكد أن حركته ستستمر في التواصل مع مسؤولين مصريين لاستكمال ما تم التشاور حوله، دون أن يكشف عن تفاصيل المباحثات التي جرت الشهر الماضي، من أجل تأسيس وبناء ما وصفها بعلاقة "سليمة" بين الطرفين، و"مد الجسور لإعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية".
واكتفى هنية بوصف اللقاءات بـ"الجيدة"، و"الشفافة"، موضحاً أن حركته ستتابع بكل "مسؤولية"، الحوار مع مصر.
ووصل وفد حركة حماس إلى قطاع غزة، الأربعاء الماضي، عبر معبر رفح البري، عائدًا من القاهرة، بعد عدة لقاءات أجراها مع مسؤولين مصريين، وزيارة للعاصمة القطرية الدوحة.
وجدد هنية، تشديد حركته التي لا تزال تتولى مقاليد الحكم في قطاع غزة، على حماية الحدود مع مصر، وعدم السماح بـ"المس بأمن مصر"، مستطرداً بالقول:" أمن مصر هو أمننا".
و في شأن آخر، قال هنية إن الحوارات مع حركة فتح حول آليات تطبيق المصالحة، "لا تزال جارية"، كاشفاً عن لقاءات جديدة قادمة في الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن هناك العديد من الملفات التي تحتاج إلى استكمال.
وأوضح أن الحركتين اتفقتا على عدم الحديث أو كشف تفاصيل الحوارات المتعلقة بشأن المصالحة عبر وسائل الإعلام، في انتظار ما أسماه "الحصاد".
وأضاف هنية خلال خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها خلال افتتاح مسجد "الإمام مالك" في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة" الاجتماعات مع مصر كانت جيدة، ولكن هناك أمور تحتاج إلى متابعة، ونحن ما زلنا في بداية الطريق".
وأكد أن حركته ستستمر في التواصل مع مسؤولين مصريين لاستكمال ما تم التشاور حوله، دون أن يكشف عن تفاصيل المباحثات التي جرت الشهر الماضي، من أجل تأسيس وبناء ما وصفها بعلاقة "سليمة" بين الطرفين، و"مد الجسور لإعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية".
واكتفى هنية بوصف اللقاءات بـ"الجيدة"، و"الشفافة"، موضحاً أن حركته ستتابع بكل "مسؤولية"، الحوار مع مصر.
ووصل وفد حركة حماس إلى قطاع غزة، الأربعاء الماضي، عبر معبر رفح البري، عائدًا من القاهرة، بعد عدة لقاءات أجراها مع مسؤولين مصريين، وزيارة للعاصمة القطرية الدوحة.
وجدد هنية، تشديد حركته التي لا تزال تتولى مقاليد الحكم في قطاع غزة، على حماية الحدود مع مصر، وعدم السماح بـ"المس بأمن مصر"، مستطرداً بالقول:" أمن مصر هو أمننا".
و في شأن آخر، قال هنية إن الحوارات مع حركة فتح حول آليات تطبيق المصالحة، "لا تزال جارية"، كاشفاً عن لقاءات جديدة قادمة في الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن هناك العديد من الملفات التي تحتاج إلى استكمال.
وأوضح أن الحركتين اتفقتا على عدم الحديث أو كشف تفاصيل الحوارات المتعلقة بشأن المصالحة عبر وسائل الإعلام، في انتظار ما أسماه "الحصاد".
إرسال تعليق