وقد برز كيف ان الامير محمد بن سلمان نجل الملك سلمان وولي ولي عهده يصرف الاموال بلا حساب بالمليارات مما ادى الى تدهور احتياط السعودية وتأزم وضعها المالي مما دفع البنك الدولي الى توجه انذار الى المملكة السعودية.
وقال حفيد الملك عبد العزيز ان السعودية تصدر سندات كي تستدين من اجل سد عجز الموازنة وهذا أمر لم يحصل سابقا الا منذ تسلم الأمير محمد بن سلمان منصب رئيس شركة أرامكو وبناء على ذلك فانه يصرف بالمليارات. فمنذ ان اصبح رئيسها زاد العجز في شركة أرامكو وهي أكبر شركة نفط في العالم الى 9 مليارات، مما جعله يطلب قروضا من البنوك ليغطي العجز في الشركة.
والملك سلمان الذي سلم كل شيء الى نجله الأمير محمد بن سلمان غافل عما يقوم به ولي ولي عهده الذي قام بشراء قصر بلوسكوني في سردينيا ب 350 مليون دولار من دون زيارته حتى.
كما انه انشا شركات للمقاولات ليس لديها خبرة في هذا المجال والدليل على ذلك انه استلم مشروع توسيع الحرم المكي فكان ان سقطت الرافعة وقتلت 107 من الحجاج وجرحت 200 آخرين ولو سقطت قبل او بعد ساعات لقتللت الالاف منهم. ثم ان شركة الامير محمد بن سلمان قد استلمت مشروع قطارات الرياض من الشركة التي يملكها الرئيس سعد الحريري لتعزر هذا الاخير على الايفاء بالتزاماته. حيث يصرف سعد الحريري يوميا مليونين الى 3 ملايين دولار وهذا ما جعله في ورطة كبيرة ادت الى ابتعاده عن المناقصة.
كما ان نذير آل سعود يشير الى وجود 16 وريثاً للملك عبد العزيز وأن ما قام به الملك سلمان بتسمية الأمير محمد بن نايف كولي عهد والأمير محمد بن سلمان كولي ولي العهد هو امر مخالف لهيئة البيعة في السعودية. فالأمير أحمد بن عبد العزيز كان يحق له ان يكون ولي العهد كما ان ابناء آخرين للملك عبد العزيز مثل الامير طلال وغيره وهم 16 يحق لهم ان يتولوا منصب ولي ولي العهد.
لكن الملك قرر تسليم نجله وزارة الدفاع فكل مشتريات المملكة المقدرة بـ 8 مليار الدولار يقوم هو باتمامها وياخذ العمولة عليها كذلك هو رئيس لشركة أرامطو وقد جعلها تخسر 9 مليارات دولار خلال 6 اشهر وبدات تستدين من البنوك.
كما ان الملك سلمان قد سلم نجله الامير محمد بن سلمان الديوان الملكي وجعله يوقع على كل الاوامر الملكية مما جعل الامير يصرف كما يريد ويوقع على مصاريف الموازنة السعودية مما اضطر الموازنة الى صرف سندات لسد العجز.
ثم ان تسليم الامير محمد بن سلمان كونه وزير دفاع الحرب على اليمن جعله يخسر الحرب لولا تدخل قوات الامارات والسودان ومصر والكويت، ولولا استعمال طائرات الـ اف 15 كي يستعيد زمام الأمور برعاية اميركية من جنرالات اميركيين جاءوا لانقاذه من ورطة اليمن. ان نذير آل سعود الذي جرى اطلاقه هو النذبر الحقيقي بان المملكة تهتز والحكم فيها ضائغ غير موجود الا من خلال الامير محمد بن سلمان، الذي اصبح يصرف الاموال بلا حساب بالمليارات وتخطى اعمامه من ابناء عبد العزيز وتخطى هيئة البيعة واصبح فعليا ملكاً وعمره 30 سنة فيما الملك سلمان غائب عن الوعي وعن سياسة المملكة التي يدير شؤونها ولي ولي العهد.
هل يستطيع محمد بن سلمان وآل سعود اكمال الحكم في السعودية الجواب طبعا لا. ومحللون بريطانيون يعطون 6 أشهر لانهيار المملكة كما هي تسير في النهحج الحالي وبعد 6 اشهر ستنفجر الامور ما لم يتم تصحيحها لان السعودية قابلة على تقسيم كبير يكون الاول منذ توحيدها في ايام الملك عبد العزيز.
وقال حفيد الملك عبد العزيز ان السعودية تصدر سندات كي تستدين من اجل سد عجز الموازنة وهذا أمر لم يحصل سابقا الا منذ تسلم الأمير محمد بن سلمان منصب رئيس شركة أرامكو وبناء على ذلك فانه يصرف بالمليارات. فمنذ ان اصبح رئيسها زاد العجز في شركة أرامكو وهي أكبر شركة نفط في العالم الى 9 مليارات، مما جعله يطلب قروضا من البنوك ليغطي العجز في الشركة.
والملك سلمان الذي سلم كل شيء الى نجله الأمير محمد بن سلمان غافل عما يقوم به ولي ولي عهده الذي قام بشراء قصر بلوسكوني في سردينيا ب 350 مليون دولار من دون زيارته حتى.
كما انه انشا شركات للمقاولات ليس لديها خبرة في هذا المجال والدليل على ذلك انه استلم مشروع توسيع الحرم المكي فكان ان سقطت الرافعة وقتلت 107 من الحجاج وجرحت 200 آخرين ولو سقطت قبل او بعد ساعات لقتللت الالاف منهم. ثم ان شركة الامير محمد بن سلمان قد استلمت مشروع قطارات الرياض من الشركة التي يملكها الرئيس سعد الحريري لتعزر هذا الاخير على الايفاء بالتزاماته. حيث يصرف سعد الحريري يوميا مليونين الى 3 ملايين دولار وهذا ما جعله في ورطة كبيرة ادت الى ابتعاده عن المناقصة.
كما ان نذير آل سعود يشير الى وجود 16 وريثاً للملك عبد العزيز وأن ما قام به الملك سلمان بتسمية الأمير محمد بن نايف كولي عهد والأمير محمد بن سلمان كولي ولي العهد هو امر مخالف لهيئة البيعة في السعودية. فالأمير أحمد بن عبد العزيز كان يحق له ان يكون ولي العهد كما ان ابناء آخرين للملك عبد العزيز مثل الامير طلال وغيره وهم 16 يحق لهم ان يتولوا منصب ولي ولي العهد.
لكن الملك قرر تسليم نجله وزارة الدفاع فكل مشتريات المملكة المقدرة بـ 8 مليار الدولار يقوم هو باتمامها وياخذ العمولة عليها كذلك هو رئيس لشركة أرامطو وقد جعلها تخسر 9 مليارات دولار خلال 6 اشهر وبدات تستدين من البنوك.
كما ان الملك سلمان قد سلم نجله الامير محمد بن سلمان الديوان الملكي وجعله يوقع على كل الاوامر الملكية مما جعل الامير يصرف كما يريد ويوقع على مصاريف الموازنة السعودية مما اضطر الموازنة الى صرف سندات لسد العجز.
ثم ان تسليم الامير محمد بن سلمان كونه وزير دفاع الحرب على اليمن جعله يخسر الحرب لولا تدخل قوات الامارات والسودان ومصر والكويت، ولولا استعمال طائرات الـ اف 15 كي يستعيد زمام الأمور برعاية اميركية من جنرالات اميركيين جاءوا لانقاذه من ورطة اليمن. ان نذير آل سعود الذي جرى اطلاقه هو النذبر الحقيقي بان المملكة تهتز والحكم فيها ضائغ غير موجود الا من خلال الامير محمد بن سلمان، الذي اصبح يصرف الاموال بلا حساب بالمليارات وتخطى اعمامه من ابناء عبد العزيز وتخطى هيئة البيعة واصبح فعليا ملكاً وعمره 30 سنة فيما الملك سلمان غائب عن الوعي وعن سياسة المملكة التي يدير شؤونها ولي ولي العهد.
هل يستطيع محمد بن سلمان وآل سعود اكمال الحكم في السعودية الجواب طبعا لا. ومحللون بريطانيون يعطون 6 أشهر لانهيار المملكة كما هي تسير في النهحج الحالي وبعد 6 اشهر ستنفجر الامور ما لم يتم تصحيحها لان السعودية قابلة على تقسيم كبير يكون الاول منذ توحيدها في ايام الملك عبد العزيز.
إرسال تعليق