أعلن مجلس شورى المجاهدين "أكناف بيت المقدس"، مسؤوليته عن إطلاق صاروخين على مدينة إيلات المحتلة اليوم.
وأصدر المجلس بيانا، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، جاء فيه "وما لكم لا تقاتلون فى سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها وأجعل لنا من لدنك ولياً، فبعد الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد نؤكد نحن مجلس شورى المجاهدين أنه بمجرد أن سمعنا عن وفاة الجهادى ميسرة أبو حمدية داخل سجون العدو الصهيونى حتى بدأ المجلس فى استنفار مجاهديه ومجموعاته الجهادية العاملة على ثرى قطاع غزة الحبيب لدك المغتصبات والمدن اليهودية بالصواريخ كرد أول على استمرار معاناة الأسرى المستضعفين فى سجون اليهود فى ظل إصرار الغطرسة اليهودية على التصعيد ضد الأسرى، فى الوقت الذى اكتفت فيه التنظيمات الفلسطينية المختلفة بعمل الجنازات وإصدار بيانات للشجب، حتى تم قتل شابين من سكان طولكرم بدم بارد".
وتابع البيان "بعد التوكل على الله وجه أسود مجلس شورى المجاهدين أكناف بيت المقدس صاروخين من طراز غراد صباح اليوم 6 جمادى الآخرة عام 1434 هجرية لمدينة أم رشاش التى يطلقون عليها مدينة إيلات وتمكن مجاهدينا من الانسحاب فى سهولة ويسر بعد القيام بالعملية، ونؤكد للعدو الصهيونى أن جهادنا ضده محدد المكان والزمان ونعلن عنه دون خوف من أحد".
وطالب البيان حركة حماس بالضغط على الحكومة الفلسطينية لتتوقف عن اعتقال المجاهدين والدعاة السلفيين فى قطاع غزة وضرورة إطلاق سراح من تم اعتقالهم تحسباً لهجوم من العدوان الإسرائيلى على السجون فى فلسطين، "فقد علمنا أن المعتقلين فى السجون الفلسطينية دخلوا فى إضراب عن الطعام منذ أسبوعين، أما الأسرى فى السجون الإسرائيلية فنقول لهم لبيكم أيها المستضعفين ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون" بحسب نص البيان.
وأصدر المجلس بيانا، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، جاء فيه "وما لكم لا تقاتلون فى سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها وأجعل لنا من لدنك ولياً، فبعد الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد نؤكد نحن مجلس شورى المجاهدين أنه بمجرد أن سمعنا عن وفاة الجهادى ميسرة أبو حمدية داخل سجون العدو الصهيونى حتى بدأ المجلس فى استنفار مجاهديه ومجموعاته الجهادية العاملة على ثرى قطاع غزة الحبيب لدك المغتصبات والمدن اليهودية بالصواريخ كرد أول على استمرار معاناة الأسرى المستضعفين فى سجون اليهود فى ظل إصرار الغطرسة اليهودية على التصعيد ضد الأسرى، فى الوقت الذى اكتفت فيه التنظيمات الفلسطينية المختلفة بعمل الجنازات وإصدار بيانات للشجب، حتى تم قتل شابين من سكان طولكرم بدم بارد".
وتابع البيان "بعد التوكل على الله وجه أسود مجلس شورى المجاهدين أكناف بيت المقدس صاروخين من طراز غراد صباح اليوم 6 جمادى الآخرة عام 1434 هجرية لمدينة أم رشاش التى يطلقون عليها مدينة إيلات وتمكن مجاهدينا من الانسحاب فى سهولة ويسر بعد القيام بالعملية، ونؤكد للعدو الصهيونى أن جهادنا ضده محدد المكان والزمان ونعلن عنه دون خوف من أحد".
وطالب البيان حركة حماس بالضغط على الحكومة الفلسطينية لتتوقف عن اعتقال المجاهدين والدعاة السلفيين فى قطاع غزة وضرورة إطلاق سراح من تم اعتقالهم تحسباً لهجوم من العدوان الإسرائيلى على السجون فى فلسطين، "فقد علمنا أن المعتقلين فى السجون الفلسطينية دخلوا فى إضراب عن الطعام منذ أسبوعين، أما الأسرى فى السجون الإسرائيلية فنقول لهم لبيكم أيها المستضعفين ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون" بحسب نص البيان.
إرسال تعليق