اتفقت بلدان عربية وغربية مناهضة للشعب السورى في محادثات جرت في قطر اليوم السبت على تقديم دعم على وجه السرعة إلى العصابات المسلحة لمحاربة الجيش العربى السورى البطل .
واتفق الوزراء من الدول 11 دولة التي تؤلف مجموعة ما يسمى كذبا "أصدقاء سوريا" على "أن يتم على وجه السرعة تقديم كل المواد والمعدات اللازمة إلى العصابات على الأرض."
وتطبيقا للقول الشائع اذا لم تستح افعل وقل ما شئت استهجن الاجتماع أيضا "تدخل حزب الله ومقاتلين من إيران والعراق وطالب "ان يغادر هؤلاء المقاتلون سوريا على الفور".
وأكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري، اليوم السبت، على زيادة الدعم السياسي والعسكري للعصابات المسلحة لوضع حد لـ "انعدام التوازن" على الأرض مع الجيش السورى.
وشدد كيري على أن زيادة الدعم العسكري للعصابات يهدف إلى تعزيز فرص الحل السياسي بتحقيق توازن على الأرض بين القوى المتصارعة، ولا يهدف لترجيح "الحل العسكري".
وأضاف الوزير الأميركي: "أود أن أشدد أننا نقوم بذلك ليس بهدف الوصول إلى حل عسكري بل نقوم بذلك لنأتي إلى الطاولة ونتوصل إلى حل سياسي".
وبحسب كيري، فإن "إدارة سياسية (للمعارضة) جديرة بالثقة ومعارضة مسلحة أكثر فاعلية ستمكن المعارضة من مواجهة استعانة الرئيس السوري بشار الأسد بخارج الحدود للمجيء بالإيرانيين وحزب الله" للقتال إلى جانبه.
من جانبه قال رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم آل ثاني إن "إرسال أسلحة للعصابات السورية لمحاربة قوات الرئيس بشار الأسد هو السبيل الوحيد لإنهاء الحرب الأهلية في البلاد"، قائلا إن "القوة ضرورية لإقرار العدل وأن إرسال أسلحة هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام في سوريا".
وكانت العصابات المسلحة أعلنت، أمس الجمعة، أنها تلقت دفعات من أسلحة حديثة ستغير شكل المعركة على الأرض مع القوات النظامية.
واتفق الوزراء من الدول 11 دولة التي تؤلف مجموعة ما يسمى كذبا "أصدقاء سوريا" على "أن يتم على وجه السرعة تقديم كل المواد والمعدات اللازمة إلى العصابات على الأرض."
وتطبيقا للقول الشائع اذا لم تستح افعل وقل ما شئت استهجن الاجتماع أيضا "تدخل حزب الله ومقاتلين من إيران والعراق وطالب "ان يغادر هؤلاء المقاتلون سوريا على الفور".
وأكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري، اليوم السبت، على زيادة الدعم السياسي والعسكري للعصابات المسلحة لوضع حد لـ "انعدام التوازن" على الأرض مع الجيش السورى.
وشدد كيري على أن زيادة الدعم العسكري للعصابات يهدف إلى تعزيز فرص الحل السياسي بتحقيق توازن على الأرض بين القوى المتصارعة، ولا يهدف لترجيح "الحل العسكري".
وأضاف الوزير الأميركي: "أود أن أشدد أننا نقوم بذلك ليس بهدف الوصول إلى حل عسكري بل نقوم بذلك لنأتي إلى الطاولة ونتوصل إلى حل سياسي".
وبحسب كيري، فإن "إدارة سياسية (للمعارضة) جديرة بالثقة ومعارضة مسلحة أكثر فاعلية ستمكن المعارضة من مواجهة استعانة الرئيس السوري بشار الأسد بخارج الحدود للمجيء بالإيرانيين وحزب الله" للقتال إلى جانبه.
من جانبه قال رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم آل ثاني إن "إرسال أسلحة للعصابات السورية لمحاربة قوات الرئيس بشار الأسد هو السبيل الوحيد لإنهاء الحرب الأهلية في البلاد"، قائلا إن "القوة ضرورية لإقرار العدل وأن إرسال أسلحة هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام في سوريا".
وكانت العصابات المسلحة أعلنت، أمس الجمعة، أنها تلقت دفعات من أسلحة حديثة ستغير شكل المعركة على الأرض مع القوات النظامية.
إرسال تعليق