نقلت اذاعة الجيش الاسرائيلى تصريحا شديد اللهجة لمسؤول وصفته بالكبير في الجيش الإسرائيلي قال : "نحن نعتقد بأنّ الأمور بيننا وبين تركيا لن تحل بسهولة وليس هناك ما يدعو للتفاؤل، وذلك لأنّها تريد أن نلبّي طلبها بفك الحصار عن قطاع غزة دون تلبية طلبنا بإغلاق المكاتب التابعة لحركة حماس على أراضيها، هذا عدا عن العملية الارهابية التي نفّذت في اسطنبول وراح ضحيّتها اسرائيل يون"
و دعت إحدى الصحف اليهودية في تركيا ما قبل تفجير اسطنبول بأنّ "أنقرة عازمة على طي صفحة حادثة سفينة مرمرة، وترى أنه حان الوقت لتطبيع العلاقات مع إسرائيل وفتح صفحة جديدة، وذلك بعد أن تم الإتفاق بين الطرفين بخصوص ملف غزة المحاصرة".
و دعت إحدى الصحف اليهودية في تركيا ما قبل تفجير اسطنبول بأنّ "أنقرة عازمة على طي صفحة حادثة سفينة مرمرة، وترى أنه حان الوقت لتطبيع العلاقات مع إسرائيل وفتح صفحة جديدة، وذلك بعد أن تم الإتفاق بين الطرفين بخصوص ملف غزة المحاصرة".
وتابعت الصحيفة بقولها إن "العلاقات بين تركيا وإسرائيل تتحسّن إلى درجة قامت فيها إسرائيل بالوساطة لتسوية العلاقات بين تركيا وجمهورية مصر العربية خصوصا بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي، عقب الموجة الثورية الكبيرة فى 30 يونيو2013، ما أدى إلى وقف الاتفاقيات العسكرية والتجارية وسحب السفراء" بحسب ادعاءات الصحيفة.
ولكن التفجير في اسطنبول قلب الآية وأدّى إلى تضاؤل التفاؤل في عمليات المصالحة بالذات وأنّه قتل عدة أسرائيليين.
شاهد فيديو
إرسال تعليق