كشف مصدر دبلوماسي عربي، عن وجود مناوشات في العلاقات “السعودية -القطرية”، وبروز ملامح أزمة دبلوماسية بين البلدين خلال الأيام الماضية.
وأكد المصدر في تصريحات له، أن إمارة قطر قامت بفتح جسر جوي مع تركيا لشراء وتخزين السلع الأساسية، لوجود معلومات مؤكدة حول نية الرياض غلق الحدود بين البلدين وعدم السماح بعبور الشاحنات التجارية، من وإلى المملكة خشية تسريب عناصر إرهابية إلى الداخل السعودي لتنفيذ عمليات إرهابية تحت مسميات طائفية تهدف لخلق توتر داخلى.
ورجح المصدر، أن يكون الملف السوري في قلب الأزمة القائمة بين البلدين، مع وجود تسريبات حول نقل الجانب القطري معلومات إلى عواصم غربية بنية الرياض التدخل في سوريا لدعم جماعات المعارضة المسلحة، وليس بنية محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي كما تقول المملكة.
واعتبر المصدر، أن الخطوة القطرية جاءت بشكل انتقامى من الدوحة لصعود نجم ولى ولى العهد السعودي ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، في منطقة الشرق الأوسط كقائد سياسي وعسكري وحليف موثوق، ما تسبب في تراجع أسهم أمير قطر تميم بن حمد، الذي حرص خلال الفترة الماضية على تقديم نفسه كوسيط إقليمى فاعل في الأزمات ووسيط بين الأطراف.
وأكد المصدر في تصريحات له، أن إمارة قطر قامت بفتح جسر جوي مع تركيا لشراء وتخزين السلع الأساسية، لوجود معلومات مؤكدة حول نية الرياض غلق الحدود بين البلدين وعدم السماح بعبور الشاحنات التجارية، من وإلى المملكة خشية تسريب عناصر إرهابية إلى الداخل السعودي لتنفيذ عمليات إرهابية تحت مسميات طائفية تهدف لخلق توتر داخلى.
ورجح المصدر، أن يكون الملف السوري في قلب الأزمة القائمة بين البلدين، مع وجود تسريبات حول نقل الجانب القطري معلومات إلى عواصم غربية بنية الرياض التدخل في سوريا لدعم جماعات المعارضة المسلحة، وليس بنية محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي كما تقول المملكة.
واعتبر المصدر، أن الخطوة القطرية جاءت بشكل انتقامى من الدوحة لصعود نجم ولى ولى العهد السعودي ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، في منطقة الشرق الأوسط كقائد سياسي وعسكري وحليف موثوق، ما تسبب في تراجع أسهم أمير قطر تميم بن حمد، الذي حرص خلال الفترة الماضية على تقديم نفسه كوسيط إقليمى فاعل في الأزمات ووسيط بين الأطراف.
إرسال تعليق