استسلمت عناصر ارهابية دربتها امريكا لقتال الشعب والجيش السورى ، واعترفت بانها تابعة لداعش .
وأكَّد مصدر في الاستخبارات العسكرية السورية لوكالة "نوفوستي"، اليوم الخميس، أن مجموعة من "القوات الخاصة" التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية"، استسلمت أمام تقدم الجيش السوري في محافظة القنيطرة بالقرب من هضبة الجولان.
وقال المصدر: "نتيجة عملية ناجحة في محافظة القنيطرة، استسلمت مجموعة كاملة من "القوات الخاصة" لتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وبعد اشتباكات عنيفة بالقرب من خان أرنبة، تمَّ تطويق أكثر من 50 إرهابياً وبعد مقتل زعيمهم، سلموا أسلحتهم ".
ووفقاً للمصدر السوري، فإن معظم المسلحين من الذين استسلموا، أجروا دوراتٍ تدريبية مكثفة في معسكرات تدريبية تابعة للولايات المتحدة الأميركية، أنشئت فوق أراضي محافظة دير الزور الواقعة في شرق سورية، حيث تدرب هؤلاء على العمليات الدقيقة للأنشطة التخريبية، وتلقوا تدريباتٍ على عمليات التفجير، واكتسبوا المهارات اللازمة لنقل الإحداثيات، واستكشاف ترددات أجهزة الراديو.
وتابع المصدر الأمني قائلاً: "من بين الأسرى، هناك مقاتلين مدربين في معسكرٍ بالقرب من مدينة "الدار الكبيرة" في غرب سورية، واعترف أحدهم أن جماعته قد مرت بدوراتٍ خاصة لمعرفة نظم الأمن المتبعة، لحماية المنشآت الاستراتيجية للجيش السوري".
وأكَّد مصدر في الاستخبارات العسكرية السورية لوكالة "نوفوستي"، اليوم الخميس، أن مجموعة من "القوات الخاصة" التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية"، استسلمت أمام تقدم الجيش السوري في محافظة القنيطرة بالقرب من هضبة الجولان.
وقال المصدر: "نتيجة عملية ناجحة في محافظة القنيطرة، استسلمت مجموعة كاملة من "القوات الخاصة" لتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وبعد اشتباكات عنيفة بالقرب من خان أرنبة، تمَّ تطويق أكثر من 50 إرهابياً وبعد مقتل زعيمهم، سلموا أسلحتهم ".
ووفقاً للمصدر السوري، فإن معظم المسلحين من الذين استسلموا، أجروا دوراتٍ تدريبية مكثفة في معسكرات تدريبية تابعة للولايات المتحدة الأميركية، أنشئت فوق أراضي محافظة دير الزور الواقعة في شرق سورية، حيث تدرب هؤلاء على العمليات الدقيقة للأنشطة التخريبية، وتلقوا تدريباتٍ على عمليات التفجير، واكتسبوا المهارات اللازمة لنقل الإحداثيات، واستكشاف ترددات أجهزة الراديو.
وتابع المصدر الأمني قائلاً: "من بين الأسرى، هناك مقاتلين مدربين في معسكرٍ بالقرب من مدينة "الدار الكبيرة" في غرب سورية، واعترف أحدهم أن جماعته قد مرت بدوراتٍ خاصة لمعرفة نظم الأمن المتبعة، لحماية المنشآت الاستراتيجية للجيش السوري".
إرسال تعليق