سربت مجموعة من الهاكرز في روسيا تحت اسم "سايبر بيركوت" مقطعا مصورا قالت إنه من الحاسوب الشخصي لأحد مساعدي السيناتور الأمريكي، جون ماكين، يظهر فيه كواليس تصوير أحد أفلام الذبح لـ(داعش).
وكشف المقطع المصور الذي حصلوا عليه مجموعة الهاكرز أثناء زيارة ماكين لأوكرانيا عن كواليس سينمائية، لتصوير أحد فيديوهات الذبح الشهيرة لتنظيم (داعش) الإرهابي في العراق والشام.
ويبدو واضحا في المقطع المصور الإشراف الهوليوودي على التصوير في استديو سينمائي محترف، وليس في إحدى مناطق سيطرة (داعش)، حيث يظهر الذابح من عناصر التنظيم الإرهابي، والمذبوح الضحية، ممثلان يؤديان دوراً، وليس واقعيين.
ووجّهت مجموعة القراصنة الإلكترونيين رسالةً إلى ماكين أكدت فيها، أنها تمتلك ملفاً غاية في الخطورة، استحوذت عليه من ملفاته الشخصية، ونصحته بأخذ الحيطة والحذر في المرات القادمة، بعدم حمل ملفات مهمة، خصوصاً عن زيارة أوكرانيا.
ومن المتوقع أن يفتح المقطع المصور الذي تم تداوله علي مواقع التواصل الإجتماعي، جدلا ونقاش واسعا، سيستقبله أصحاب نظرية المؤامرة بالكثير من الترحاب، ويطرح تساؤلات عديدة حول حقيقة فيديوهات داعش السابقة.
ويدعم هذا كل الفرضيات حول وقوف محترفي سينما خلف صناعة افلام داعش الهوليودية، خصوصاً مع زوايا الكاميرا، والمؤثرات البصرية والصوتية، والتي يصعب تواجدها مع تنظيم، يفترض أن التحالف الدولي يقصف مواقعه ليل نهار.
وكشف المقطع المصور الذي حصلوا عليه مجموعة الهاكرز أثناء زيارة ماكين لأوكرانيا عن كواليس سينمائية، لتصوير أحد فيديوهات الذبح الشهيرة لتنظيم (داعش) الإرهابي في العراق والشام.
ويبدو واضحا في المقطع المصور الإشراف الهوليوودي على التصوير في استديو سينمائي محترف، وليس في إحدى مناطق سيطرة (داعش)، حيث يظهر الذابح من عناصر التنظيم الإرهابي، والمذبوح الضحية، ممثلان يؤديان دوراً، وليس واقعيين.
ووجّهت مجموعة القراصنة الإلكترونيين رسالةً إلى ماكين أكدت فيها، أنها تمتلك ملفاً غاية في الخطورة، استحوذت عليه من ملفاته الشخصية، ونصحته بأخذ الحيطة والحذر في المرات القادمة، بعدم حمل ملفات مهمة، خصوصاً عن زيارة أوكرانيا.
ومن المتوقع أن يفتح المقطع المصور الذي تم تداوله علي مواقع التواصل الإجتماعي، جدلا ونقاش واسعا، سيستقبله أصحاب نظرية المؤامرة بالكثير من الترحاب، ويطرح تساؤلات عديدة حول حقيقة فيديوهات داعش السابقة.
ويدعم هذا كل الفرضيات حول وقوف محترفي سينما خلف صناعة افلام داعش الهوليودية، خصوصاً مع زوايا الكاميرا، والمؤثرات البصرية والصوتية، والتي يصعب تواجدها مع تنظيم، يفترض أن التحالف الدولي يقصف مواقعه ليل نهار.
إرسال تعليق