تظاهر آلاف اليمنيين من أنصار الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، حيث احتشدوا في ميدان التحرير وسط صنعاء للتعبير عن رفض العقوبات المتوقع فرضها من مجلس الأمن ضد الرئيس اليمني السابق والقياديين الميدانيين لحركة انصار الله علي أبو الحاكم وعبدالخالق الحوثي.
وطالب المتظاهرون بخروج السفير الأميركي والمبعوث الأممي جمال بن عمر من اليمن.
كما اتجهوا إلى منزل صالح بعد تأديتهم صلاة الجمعة مرددين شعارات تطالب برحيل الرئيس عبده ربه منصور هادي وعودة الرئيس السابق.
من جهته، ظهر صالح أمام أنصاره الذين تجمهرواأمام منزله وألقى كلمة قصيرة أكد فيها بأن الشعب اليمني لا يقبل الوصاية عليه، مؤكدا بأن اليمنيين أحرار لا يقبلون أي املاءات عليهم.
وظهرت بشكل لافت صور الرئيس السابق علي عبد الله صالح في شوارع صنعاء كما رفعت شعارات حزبه على سيارات الشرطة والأمن وهو ما اعتبره مراقبون أشبه بانقلاب واضح.
وكان حزب المؤتمر الشعبي العام حذر في بيان من أن أي عقوبة ستؤدي إلى تأجيج الأزمة أكثر في هذا البلد الذي ينظر فيه إلى صالح باعتباره الداعم الرئيسي للمتمردين الحوثيين الذين استولوا على العاصمة ومناطق أخرى من البلاد منذ سبتمبر.
ومشروع القرار الذي اقترحته الولايات المتحدة مؤخراً في مجلس الأمن، يمنع كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من منح تأشيرات دخول لعلي عبدالله صالح رئيس اليمن السابق، ولقائد و زعيم “أنصار الله” عبدالملك الحوثي ولقيادي آخر هو عبد الله يحيى الحكيم.
وحذر حزب صالح من أن أي عقوبة ستكون لها عواقب خطرة ليس فقط على أمن اليمن بل أيضاً على جيرانه. وقال إن أنصاره وحلفاءه سيتصدون للعقوبات “بكافة الوسائل السلمية”، ودعا إلى تظاهرات الجمعة في كافة أنحاء البلاد لرفض “كافة أشكال التدخل”.
يذكر أنه أمام أعضاء مجلس الأمن حتى الجمعة لتقديم أي اعتراضات على مشروع القرار قبل إحالته إلى لجنة العقوبات.
كما اتجهوا إلى منزل صالح بعد تأديتهم صلاة الجمعة مرددين شعارات تطالب برحيل الرئيس عبده ربه منصور هادي وعودة الرئيس السابق.
من جهته، ظهر صالح أمام أنصاره الذين تجمهرواأمام منزله وألقى كلمة قصيرة أكد فيها بأن الشعب اليمني لا يقبل الوصاية عليه، مؤكدا بأن اليمنيين أحرار لا يقبلون أي املاءات عليهم.
وظهرت بشكل لافت صور الرئيس السابق علي عبد الله صالح في شوارع صنعاء كما رفعت شعارات حزبه على سيارات الشرطة والأمن وهو ما اعتبره مراقبون أشبه بانقلاب واضح.
وكان حزب المؤتمر الشعبي العام حذر في بيان من أن أي عقوبة ستؤدي إلى تأجيج الأزمة أكثر في هذا البلد الذي ينظر فيه إلى صالح باعتباره الداعم الرئيسي للمتمردين الحوثيين الذين استولوا على العاصمة ومناطق أخرى من البلاد منذ سبتمبر.
ومشروع القرار الذي اقترحته الولايات المتحدة مؤخراً في مجلس الأمن، يمنع كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من منح تأشيرات دخول لعلي عبدالله صالح رئيس اليمن السابق، ولقائد و زعيم “أنصار الله” عبدالملك الحوثي ولقيادي آخر هو عبد الله يحيى الحكيم.
وحذر حزب صالح من أن أي عقوبة ستكون لها عواقب خطرة ليس فقط على أمن اليمن بل أيضاً على جيرانه. وقال إن أنصاره وحلفاءه سيتصدون للعقوبات “بكافة الوسائل السلمية”، ودعا إلى تظاهرات الجمعة في كافة أنحاء البلاد لرفض “كافة أشكال التدخل”.
يذكر أنه أمام أعضاء مجلس الأمن حتى الجمعة لتقديم أي اعتراضات على مشروع القرار قبل إحالته إلى لجنة العقوبات.
إرسال تعليق