زفت كتائب المجاهدين الجناح العسكري لحركة المجاهدين الفلسطينية، 9 مجاهدين ارتقوا في عمليات اغتيال واستهداف صهيونية ومهمات جهادية، وأعلنت مسؤوليتها عن دك مغتصبات العدو وحصونه بـ 525 صاروخ وقذيفة صاروخية.
وفي إحصائية جهادية أعدها المكتب الإعلامي, لمعركة الخسران المبين جنباً إلى جنب مع كافة فصائل المقاومة مع العصف المأكول والبنيان المرصوص ، حيث ودعت الكتائب 9 شهداء و تمكنت خلالها من قصف المواقع والمغتصبات الصهيونية ( اوفكيم – مدينة عسقلان المحتلة - اسدود - بئر السبع - سديروت- النقب الغربي المحتل – موقع ملكة – نتيف عتسرا- العين الثالثة - ناحل عوز - كفار سعد – كفار عزا – علوميم – كريات جاد - شوبا - زكيم – نتيفوت – نيريم - ياد مردخاي – نتيف عتسرا – مجمع اشكول – كريات ملاخي ) ب314 صاروخ من طراز 107 و 93 صاروخ غراد و 50 صاروخ كاتيوشا و7 قذائف مضادة للدروع (سعير) بالإضافة لقذيفتي RPG و3 صواريخ مضادة للطيران (سام7)، واستهدفت الكتائب تجمعات لآليات ودبابات وحشودات عسكرية بـ 56 قذيفة هاون من العيار الثقيل.
وأوضح المكتب الإعلامي خلال الإحصائية العمليات التي نفذتها الكتائب من التصدي لعدة محاولات توغل بري لقوات صهيونية خاصة كانت بشمال القطاع وجنوبه وشرقه, كانت إحداها استهداف قوة صهيونية خاصة تعتلي احد المنازل شمال مدينة بيت حانون بقذيفةRPG وأكدت الكتائب في بيان لها إصابة القوة بشكل مباشر وعرضت صور بعض متعلقات هذه القوة بعد ان استولت عليها و قامت أيضا باستهداف مدرعة عسكرية شرق حي الشجاعية بقذيفة RPGبشكل مباشر مؤكدة إيقاع الخسائر المادية والبشرية في صفوف العدو.
كما وأعلنت أيضاً عن تصديها لمحاولة ابرار لقوة صهيونية خاصة بحراً بواسطة قوارب مطاطية غرب مدينة غزة قرب الميناء البحري والاشتباك مع القوة بالأسلحة الرشاشة المتوسطة والثقيلة مما اجبرها على الانسحاب بالإضافة إعلانها المسئولية عن استهداف زورق حربي غرب مخيم الشاطئ من على مسافة 1 ميل بحري بصاروخ موجه بشكل مباشر أدي إلى اشتعال النيران في الزورق.
كما تبنت الكتائب في بلاغاتها العسكرية مسئوليتها عن إسقاط طائرتين استطلاع غرب وجنوب غرب غزة باستهدافهما بصاروخين ارض جو سقطت إحداها في ميناء غزة و الأخرى في عرض البحر واستهداف طائرة مروحية من نوع أباتشي شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع بصاروخ مضاد طيران.
وقالت الكتائب في بيان لها إن :"جهادنا ماضٍ حتى تحرير فلسطين كل فلسطين ولن نلقي السلاح إلا في ساحات المسجد الأقصى".
كما و باركت لشعبنا النصر مقدمة التحية لصموده الذي لم يبخل على المقاومة بالمال والدم و الأرواح وكان نعم الحاضنة مؤكد أن معركة الخلاص الشامل باتت قريبة.
وتابعت :"نحي فصائل المقاومة التي ظلت على عهدها ودافعت عن شعبها ".
و أهدت الكتائب في بيانها النصر إلى أرواح الشهداء الذين خطوا بدمهم خارطة النصر .
وفي إحصائية جهادية أعدها المكتب الإعلامي, لمعركة الخسران المبين جنباً إلى جنب مع كافة فصائل المقاومة مع العصف المأكول والبنيان المرصوص ، حيث ودعت الكتائب 9 شهداء و تمكنت خلالها من قصف المواقع والمغتصبات الصهيونية ( اوفكيم – مدينة عسقلان المحتلة - اسدود - بئر السبع - سديروت- النقب الغربي المحتل – موقع ملكة – نتيف عتسرا- العين الثالثة - ناحل عوز - كفار سعد – كفار عزا – علوميم – كريات جاد - شوبا - زكيم – نتيفوت – نيريم - ياد مردخاي – نتيف عتسرا – مجمع اشكول – كريات ملاخي ) ب314 صاروخ من طراز 107 و 93 صاروخ غراد و 50 صاروخ كاتيوشا و7 قذائف مضادة للدروع (سعير) بالإضافة لقذيفتي RPG و3 صواريخ مضادة للطيران (سام7)، واستهدفت الكتائب تجمعات لآليات ودبابات وحشودات عسكرية بـ 56 قذيفة هاون من العيار الثقيل.
وأوضح المكتب الإعلامي خلال الإحصائية العمليات التي نفذتها الكتائب من التصدي لعدة محاولات توغل بري لقوات صهيونية خاصة كانت بشمال القطاع وجنوبه وشرقه, كانت إحداها استهداف قوة صهيونية خاصة تعتلي احد المنازل شمال مدينة بيت حانون بقذيفةRPG وأكدت الكتائب في بيان لها إصابة القوة بشكل مباشر وعرضت صور بعض متعلقات هذه القوة بعد ان استولت عليها و قامت أيضا باستهداف مدرعة عسكرية شرق حي الشجاعية بقذيفة RPGبشكل مباشر مؤكدة إيقاع الخسائر المادية والبشرية في صفوف العدو.
كما وأعلنت أيضاً عن تصديها لمحاولة ابرار لقوة صهيونية خاصة بحراً بواسطة قوارب مطاطية غرب مدينة غزة قرب الميناء البحري والاشتباك مع القوة بالأسلحة الرشاشة المتوسطة والثقيلة مما اجبرها على الانسحاب بالإضافة إعلانها المسئولية عن استهداف زورق حربي غرب مخيم الشاطئ من على مسافة 1 ميل بحري بصاروخ موجه بشكل مباشر أدي إلى اشتعال النيران في الزورق.
كما تبنت الكتائب في بلاغاتها العسكرية مسئوليتها عن إسقاط طائرتين استطلاع غرب وجنوب غرب غزة باستهدافهما بصاروخين ارض جو سقطت إحداها في ميناء غزة و الأخرى في عرض البحر واستهداف طائرة مروحية من نوع أباتشي شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع بصاروخ مضاد طيران.
وقالت الكتائب في بيان لها إن :"جهادنا ماضٍ حتى تحرير فلسطين كل فلسطين ولن نلقي السلاح إلا في ساحات المسجد الأقصى".
كما و باركت لشعبنا النصر مقدمة التحية لصموده الذي لم يبخل على المقاومة بالمال والدم و الأرواح وكان نعم الحاضنة مؤكد أن معركة الخلاص الشامل باتت قريبة.
وتابعت :"نحي فصائل المقاومة التي ظلت على عهدها ودافعت عن شعبها ".
و أهدت الكتائب في بيانها النصر إلى أرواح الشهداء الذين خطوا بدمهم خارطة النصر .
إرسال تعليق