دعت رئاسة الجمهورية المجتمع الدولي للتعاون لتجفيف منابع الارهاب، فيما اتهمت وزارة الداخلية جماعة الاخوان المسلمين بالوقوف وراء تفجيرات القاهرة.
جماعة "الاخوان " انتقدت قرار رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون فتح تحقيق مع الجماعة رغم استعدادها للتعاون مع المحققين. في المقابل دعت منظمة العفو الدولية الحكومة البريطانية إلى عدم تجاهل حالات القمع في مصر.
أدرجت الحكومة البريطانية ثلاث حركات متطرفة ، من بينها أنصار بيت المقدس ، على قائمة المنظمات المحظورة بوصفها منظمات إرهابية .
ووافق أعضاء مجلس العموم البريطاني دون تصويت على اقتراح الحكومة بإضافة " أنصار بيت المقدس " و "المرابطون" و"أنصار الشريعة" إلى الجماعات المحظورة بموجب قانون الإرهاب لعام 2000 ، كما أوضح وزير الداخلية جيمس بروكنشاير الجرائم التي ارتكبتها هذه المنظمات خلال الجلسة .
وحظى القرار بدعم حزب العمال البريطاني ، حيث أكدت وزيرة الداخلية في حكومة الظل ديانا جونسون أن المعارضة سعيدة بتأكيد الحكومة أن هذه التنظيمات متورطة فى جرائم "ضمن أعلى درجات الخطورة" .
وضغطت الوزيرة لاجبار الحكومة على حظر أنشطة حزب التحرير الإسلامي ، بدعم من زميلها رئيس لجنة الشئون الداخلية كيث فاز، الذي أعرب عن قلقه بأن الحكومة تبدو غير قادرة على القيام بأي شيء تجاه هذا الأمر .
يذكر أن القرار يأتي بعد قرار رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بتشكيل لجنة برئاسة السفير البريطاني في السعودية لإجراء مراجعة لجماعة الإخوان الإرهابية في المملكة المتحدة ، وتأتي أيضا بالتزامن مع تزايد المخاوف في بريطانيا من ارتفاع عدد المتطرفين في البلاد، والخوف من احتمال شن هجمات في المستقبل.
يذكر أن جماعة " أنصار بيت المقدس " ، التي نشطت في أعقاب ثورة 30 يونيو ، قد أعلنت مسؤوليتها عن عدد من الهجمات التي تم تنفيذها في مصر مؤخرا .
جماعة "الاخوان " انتقدت قرار رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون فتح تحقيق مع الجماعة رغم استعدادها للتعاون مع المحققين. في المقابل دعت منظمة العفو الدولية الحكومة البريطانية إلى عدم تجاهل حالات القمع في مصر.
أدرجت الحكومة البريطانية ثلاث حركات متطرفة ، من بينها أنصار بيت المقدس ، على قائمة المنظمات المحظورة بوصفها منظمات إرهابية .
ووافق أعضاء مجلس العموم البريطاني دون تصويت على اقتراح الحكومة بإضافة " أنصار بيت المقدس " و "المرابطون" و"أنصار الشريعة" إلى الجماعات المحظورة بموجب قانون الإرهاب لعام 2000 ، كما أوضح وزير الداخلية جيمس بروكنشاير الجرائم التي ارتكبتها هذه المنظمات خلال الجلسة .
وحظى القرار بدعم حزب العمال البريطاني ، حيث أكدت وزيرة الداخلية في حكومة الظل ديانا جونسون أن المعارضة سعيدة بتأكيد الحكومة أن هذه التنظيمات متورطة فى جرائم "ضمن أعلى درجات الخطورة" .
وضغطت الوزيرة لاجبار الحكومة على حظر أنشطة حزب التحرير الإسلامي ، بدعم من زميلها رئيس لجنة الشئون الداخلية كيث فاز، الذي أعرب عن قلقه بأن الحكومة تبدو غير قادرة على القيام بأي شيء تجاه هذا الأمر .
يذكر أن القرار يأتي بعد قرار رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بتشكيل لجنة برئاسة السفير البريطاني في السعودية لإجراء مراجعة لجماعة الإخوان الإرهابية في المملكة المتحدة ، وتأتي أيضا بالتزامن مع تزايد المخاوف في بريطانيا من ارتفاع عدد المتطرفين في البلاد، والخوف من احتمال شن هجمات في المستقبل.
يذكر أن جماعة " أنصار بيت المقدس " ، التي نشطت في أعقاب ثورة 30 يونيو ، قد أعلنت مسؤوليتها عن عدد من الهجمات التي تم تنفيذها في مصر مؤخرا .
إرسال تعليق