
كشف مسؤولون عن توقيف ستة اشخاص من بينهم اربعة سعوديين على خلفية الاعتداء على كنيسة في تنزانيا قتل فيه شخصان في اثناء قداس الاحد.
وادى التفجير الذي استهدف قداسا في كنيسة اروشا شمال البلاد واعتبره الرئيس التنزاني جاكايا كيكويتي في بيان "عملا ارهابيا" الى مقتل شخصين واصابة 30 على الاقل بجروح.
وصرح الرئيس جاكايا كيكويتي في بيان "انه عمل ارهابي نفذه (...) اعداء البلاد".
واصيب ثلاثون شخصا على الاقل بجروح بينهم ثلاثة في حال خطرة بحسب الشرطة، وقتل شخص واحد بحسب شهود في الانفجار.
وقال قائد الشرطة المحلية ليبراتوس ساباس "هناك 30 جريحا، ثلاثة منهم في حال خطرة وتم توقيف شخص".
ومن بين الحاضرين في الكنيسة كان السفير البابوي في تنزانيا المونسينيور فرنسيسكو مونتيسيلو باديا الا انه لم يصب بأذى، وفق ما افاد مصدر رسمي.
واكد محافظ اروشا ماغيسا مولونغو "لا نعلم في الوقت الحاضر ما اذا كان (الانفجار) ناجما عن قنبلة". ولم يعرف سبب الانفجار حتى الان.
واعرب وزير الخارجية بيرنار ميمبي عبر حسابه على تويتر عن "صدمته الكبيرة" عقب الانفجار.
وصرح ماجسا مولونغو محافظ اروشا انه لم يعرف حتى الان ما اذا الامر يتعلق بقنبلة مضيفا "انه يوم حزين. تمت تعبئة قواتنا الامنية والجناة سيتم توقيفهم واحالتهم الى القضاء".
وقالت سيدة اسمها فيفيانا تمت نجدتها وابنها "رايت سيدة ميتة دهسا، واظن ان ولديها ايضا قتلا بالطريقة ذاتها" بسبب تدافع الناس اثر الانفجار طلبا للنجاة.
وافاد شاهد عيان عن سقوط العديد من الجرحى الذين تم نقلهم الى المستشفى في حين اغلقت الشرطة الطرق المؤدية الى الكنيسة.
وقد وقع الانفجار في محيط كنيسة كاثوليكية في مدينة اروشا التي يقصدها السياح لزيارة حديقة سيرنغتيي الوطنية وجبل كيليمانجارو الواقعين في المنطقة نفسها.
ووقع الانفجار حين كانت الكنيسة التي بنيت حديثا مليئة بالاهالي الذين قدموا لاحياء اول قداس فيها
وادى التفجير الذي استهدف قداسا في كنيسة اروشا شمال البلاد واعتبره الرئيس التنزاني جاكايا كيكويتي في بيان "عملا ارهابيا" الى مقتل شخصين واصابة 30 على الاقل بجروح.
وصرح الرئيس جاكايا كيكويتي في بيان "انه عمل ارهابي نفذه (...) اعداء البلاد".
واصيب ثلاثون شخصا على الاقل بجروح بينهم ثلاثة في حال خطرة بحسب الشرطة، وقتل شخص واحد بحسب شهود في الانفجار.
وقال قائد الشرطة المحلية ليبراتوس ساباس "هناك 30 جريحا، ثلاثة منهم في حال خطرة وتم توقيف شخص".
ومن بين الحاضرين في الكنيسة كان السفير البابوي في تنزانيا المونسينيور فرنسيسكو مونتيسيلو باديا الا انه لم يصب بأذى، وفق ما افاد مصدر رسمي.
واكد محافظ اروشا ماغيسا مولونغو "لا نعلم في الوقت الحاضر ما اذا كان (الانفجار) ناجما عن قنبلة". ولم يعرف سبب الانفجار حتى الان.
واعرب وزير الخارجية بيرنار ميمبي عبر حسابه على تويتر عن "صدمته الكبيرة" عقب الانفجار.
وصرح ماجسا مولونغو محافظ اروشا انه لم يعرف حتى الان ما اذا الامر يتعلق بقنبلة مضيفا "انه يوم حزين. تمت تعبئة قواتنا الامنية والجناة سيتم توقيفهم واحالتهم الى القضاء".
وقالت سيدة اسمها فيفيانا تمت نجدتها وابنها "رايت سيدة ميتة دهسا، واظن ان ولديها ايضا قتلا بالطريقة ذاتها" بسبب تدافع الناس اثر الانفجار طلبا للنجاة.
وافاد شاهد عيان عن سقوط العديد من الجرحى الذين تم نقلهم الى المستشفى في حين اغلقت الشرطة الطرق المؤدية الى الكنيسة.
وقد وقع الانفجار في محيط كنيسة كاثوليكية في مدينة اروشا التي يقصدها السياح لزيارة حديقة سيرنغتيي الوطنية وجبل كيليمانجارو الواقعين في المنطقة نفسها.
ووقع الانفجار حين كانت الكنيسة التي بنيت حديثا مليئة بالاهالي الذين قدموا لاحياء اول قداس فيها
إرسال تعليق