أكد الشيخ أحمد بدر الدين حسون مفتي سورية أن ما يجري في بلاده هو" ضريبة احتضانها ودعمها للمقاومة وللقضية الفلسطينية ولحقوق الفلسطينيين"، محذرا "من أن العالم الإسلامي هو على مفترق طرق نفقد فيه بلداننا الإسلامية بلدا بعد بلد وقطرا بعد قطر".
ولفت الشيخ حسون في كلمة له باسم الوفود العربية والإسلامية خلال افتتاح أعمال المؤتمر الدولي للوحدة الإسلامية في طهران وفقا لوكالة الانباء السورية "سانا" إلى أن هدف الأحداث في سورية ليس "تغيير نظام" كما يدعون بل تدمير بلد احتضن المقاومة ودعمها وضحى بالكثير من أجلها .
وقال "نعم هذا ما يحدث في سورية وخصوصا حينما أسمع حقوق الشعب السوري هذه الكلمة هي قميص عثمان وقميص يوسف هم أرادوا تحرير العراق من صدام فماذا فعلوا به" .
ولفت الشيخ حسون في كلمة له باسم الوفود العربية والإسلامية خلال افتتاح أعمال المؤتمر الدولي للوحدة الإسلامية في طهران وفقا لوكالة الانباء السورية "سانا" إلى أن هدف الأحداث في سورية ليس "تغيير نظام" كما يدعون بل تدمير بلد احتضن المقاومة ودعمها وضحى بالكثير من أجلها .
وقال "نعم هذا ما يحدث في سورية وخصوصا حينما أسمع حقوق الشعب السوري هذه الكلمة هي قميص عثمان وقميص يوسف هم أرادوا تحرير العراق من صدام فماذا فعلوا به" .
إرسال تعليق