دعت جبهة الإنقاذ الوطني التي تضم أطياف المعارضة الرئيسية في تونس اليوم الإثنين، أنصارها إلى الالتحاق بالوقفة الاحتجاجية المقررة بعد غد الأربعاء بمناسبة مرور عام على انتهاء "الشرعية الانتخابية".
وذكرت الجبهة، في بيان اليوم، أنها تدعو التونسيين والتونسيات إلى التعبئة الجماهيرية بعد غد لتأكيد رفضهم استمرار الأزمة على حسابهم والتسريع في تنفيذ مبادرة الرباعي لتسوية الأزمة السياسية.
وطالبت الجبهة، باستقالة الحكومة المتواطئة مع الارهابيين والتكفييرين وتعيين حكومة كفاءات وطنية مستقلة لإنقاذ البلاد وتوفير المناخ المناسب لتنظيم انتخابات حرة وديمقراطية وشفافة.
وتتهم جبهة "الإنقاذ"، حركة النهضة الإسلامية الارهابية التي تقود الائتلاف الحاكم "بإطالة المحادثات والمماطلة" بهدف تعطيل الحوار الوطني وإحكام السيطرة على مفاصل الدولة وتزوير الانتخابات.
ودعت الجبهة لتنظيم الوقفة الاحتجاجية بعد غد الأربعاء، بشارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة بالتزامن مع الوقفة الاحتجاجية الدورية أمام مبني وزارة الداخلية والتي تطالب بكشف حقيقة الاغتيالات السياسية.
كما يتزامن التاريخ مع مرور عامين على انتخاب المجلس الوطني التأسيسي الذي تم تكليفه بصياغة دستور جديد للبلاد في مدة عام واحد.
وذكرت الجبهة، في بيان اليوم، أنها تدعو التونسيين والتونسيات إلى التعبئة الجماهيرية بعد غد لتأكيد رفضهم استمرار الأزمة على حسابهم والتسريع في تنفيذ مبادرة الرباعي لتسوية الأزمة السياسية.
وطالبت الجبهة، باستقالة الحكومة المتواطئة مع الارهابيين والتكفييرين وتعيين حكومة كفاءات وطنية مستقلة لإنقاذ البلاد وتوفير المناخ المناسب لتنظيم انتخابات حرة وديمقراطية وشفافة.
وتتهم جبهة "الإنقاذ"، حركة النهضة الإسلامية الارهابية التي تقود الائتلاف الحاكم "بإطالة المحادثات والمماطلة" بهدف تعطيل الحوار الوطني وإحكام السيطرة على مفاصل الدولة وتزوير الانتخابات.
ودعت الجبهة لتنظيم الوقفة الاحتجاجية بعد غد الأربعاء، بشارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة بالتزامن مع الوقفة الاحتجاجية الدورية أمام مبني وزارة الداخلية والتي تطالب بكشف حقيقة الاغتيالات السياسية.
كما يتزامن التاريخ مع مرور عامين على انتخاب المجلس الوطني التأسيسي الذي تم تكليفه بصياغة دستور جديد للبلاد في مدة عام واحد.
إرسال تعليق